زائرنا الكريم نشكرك على دخولك للمندتدى وبتمنى منك التسجل معنا هووووووون
زائرنا الكريم نشكرك على دخولك للمندتدى وبتمنى منك التسجل معنا هووووووون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
مركز رفع الملفات
اضغط هنا
المواضيع الأخيرة
» مكالمة هاتفيه
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالأحد أكتوبر 17, 2010 9:10 pm من طرف زياد ياسين

» من دون موعد التقيتك
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالخميس أكتوبر 14, 2010 1:56 am من طرف sweet toto

» لم اعد عروسته الجميلة وهو تغير
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 5:13 am من طرف abo-alyazed

» لا تجعلي زوجك هو كل حيااتك
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 5:09 am من طرف abo-alyazed

» خليك ايجابي وغير حياتك
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 5:01 am من طرف abo-alyazed

» ما تأثير العطش على زيادة الوزن
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 4:55 am من طرف abo-alyazed

» دعاء المساء
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 4:20 am من طرف abo-alyazed

» عد الي وقؤبني منك
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 4:12 am من طرف abo-alyazed

» احبك وأعشقك يا اغلى البشر
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 4:09 am من طرف abo-alyazed

» سامي يوسف يطالب بشراء اغانيه وعدم نسخها
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 3:54 am من طرف abo-alyazed

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
زياد ياسين - 134
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
hamed kanaan - 114
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
sweet toto - 105
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
اسامه الملكي - 53
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
abo-alyazed - 27
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
لينا - 23
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
™ UoSo - 20
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
أميرة النجمات - 17
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
A$$OM - 11
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
yaso - 7
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_rcapالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_voting_barالاخلاص .. وليكن ما يكون!!! I_vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 155 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 2:51 am
الساعه الان
عداد زوار المنتدى

.: أنت الزائر رقم:.


 

 الاخلاص .. وليكن ما يكون!!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لينا
عضو جديد
عضو جديد
لينا


انثى عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 13/09/2010
العمر : 40

الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Empty
مُساهمةموضوع: الاخلاص .. وليكن ما يكون!!!   الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالإثنين سبتمبر 27, 2010 6:54 am




عندما بعث أمير المؤمنين عمر بن الخطاب أبو موسى الأشعري الى البصرة، ليكون أميرها وواليها، جمع أهلها وقام فيهم خطيبا فقال:

" ان أمير المؤمنين عمر بعثني اليكم، أعلمكم كتاب ربكم، وسنة نبيكم، وأنظف لكم طرقكم"..!!

وغشي الانس من الدهش والعجب ما غشيهم، فانهم ليفهمون كيف يكون تثقيف الناس وتفقيههم في دينهم من واجبات الحاكم والأمير، أما أن يكون من واجباته تنظيف طرقاتهم، فذاك شيء جديد عليهم بل مثير وعجيب..

فمن هذا الوالي الذي قال عنه الحسن رضي الله عنه:

" ما أتى البصرة راكب خير لأهلها منه"..؟

**


انه عبدالله بن قيس المكنّى بـ أبي موسى الأشعري..

غادر اليمن بلده ووطنه الى مكة فور سماعه برسول ظهر هناك يهتف بالتوحيد ويدعو الى الله على بصيرة، ويأمر بمكارم الأخلاق..

وفي مكة، جلس بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وتلقى منه الهدى واليقين..

وعاد الى بلاده يحمل كلمة الله، ثم رجع الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وتلقى منه الهدى واليقين..

وعاد الى بلاده يحمل كلمة الله، ثم رجع الى رسول الله صلى الله عليه وسلم اثر فراغه من فتح خيبر..

ووافق قدومه قدوم جعفر بن أبي طالب مقبلا مع أصحابه من الحبشة فأسهم الرسول لهم جميعا..

وفي هذه المرّة لم يأت أبو موسى الأشعري وحده، بل جاء معه بضعة وخمسون رجلا من أهل اليمن الذين لقنهم الاسلام، وأخوان شقيقان له، هم، أبو رهم، وأبو بردة..

وسمّى الرسول هذا الوفد.. بل سمّى قومهم جميعا بالأشعريين..

ونعتهم الرسول بأنهم أرق الناس أفئدة..

وكثيرا ما كان يضرب المثل الأعلى لأصحابه، فيقول فيهم وعنهم:

" ان الأشغريين اذا أرملوا في غزو، أو قلّ في أيديهم الطعام، جمعوا ما عندهم في ثوب واحد، ثم اقتسموا بالسويّة.

" فهم مني.. وانا منهم"..!!

ومن ذلك اليوم أخذ أبو موسى مكانه الدائم والعالي بين المسلمين والمؤمنين، الذين قدّر لهم أن يكونوا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتلامذته، وأن يكونوا حملة الاسلام الى الدنيا في كل عصورها ودهورها..

**


أبو موسى مزيج عجيب من صفات عظيمة..

فهو مقاتل جسور، ومناضل صلب اذا اضطر لقتال..

وهو مسالم طيب، وديع الى أقصى غايات الطيبة والوداعة..!!

وهو فقيه، حصيف، ذكي يجيد تصويب فهمه الى مغاليق الأمور، ويتألق في الافتاء والقضاء، حتى قيل:

" قضاة هذه الأمة أربعة:

" عمر وعلي وأبو موسى وزيد بن ثابت"..!!

ثم هو مع هذا، صاحب فطرة بريئة، من خدعه في الله، انخدع له..!!

وهو عظيم الولاء والمسؤولية..

وكبير الثقة بالناس..

لو أردنا أن نختار من واقع حياته شعارا، لكانت هذه العبارة:

" الاخلاص وليكن ما يكون"..

في مواطن الجهاد، كان الأشعري يحمل مسؤولياته في استبسال مجيد مما جعل رسول الله صلى الله عليه وسلمي يقول عنه:

" سيّد الفوارس، أبو موسى"..!!

وانه ليرينا صورة من حياته كمقاتل فيقول:

" خرجنا مع رسول الله في غزاة، نقبت فيها أقدامنا، ونقّبت قدماي، وتساقطت أظفاري، حتى لففنا أقدامنا بالخرق"..!!

وما كانت طيبته وسلامة طويته ليغريا به عدوّا في قتال..

فهو في موطن كهذا يرى الأمور في وضوح كامل، ويحسمها في عزم أكيد..



ولقد حدث والمسلمون يفتحون بلاد فارس أن هبط الأشعري يجيشه على أهل أصبهان الذين صالحوه على الجزية فصالحهم..

بيد أنهم في صلحهم ذاك لم يكونوا صادقين.. انما ارادوا أن يهيئوا لأنفسهم الاعداد لضربة غادرة..

ولكن فطنة أبي موسى التي لا تغيب في مواطن الحاجة اليها كانت تستشف أمر أولئك وما يبيّتون.. فلما همّوا بضربتهم لم يؤخذ القائد على غرّة، وهنالك بارزهم القتال فلم ينتصف النهار حتى كان قد انتصر انتصارا باهرا..!!

**


وفي المعارك التي خاضها المسلمون ضدّ امبراطورية الفرس، كان لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه، بلاؤه العظيم وجهاده الكريم..

وفي موقعة تستر بالذات، حيث انسحب الهرزمان بجيشه اليها وتحصّن بها، وجمع فيها جيوشا هائلة، كان أبو موسى بطل هذه الموقعة..

ولقد أمدّه أمير المؤمنين عمر يومئذ بأعداد هائلة من المسلمين، على رأسهم عمار بن ياسر، والبراء بن مالك، وأنس بن مالك، ومجزأة البكري وسلمة بن رجاء..

واتقى الجيشان..

جيش المسلمين بقيادة أبو موسى.. وجيش الفرس بقيادة الهرزمان في معركة من أشد المعارك ضراوة وبأسا..

وانسحب الفرس الى داخل مدينة تستر المحصنة..

وحاصرها المسلمون أياما طويلة، حتى أعمل أبو موسى عقله وحيلته..

وأرسل مائتي فارس مع عميل فارسي، أغراه أبو موسى بأن يحتال حتى يفتح باب المدينة، أمام الطليعة التي اختارها لهذه المهمة.

ولم تكد الأبواب تفتح، وجنود الطليعة يقتحمون الحصن حتى انقض أبو موسى بجيشه انقضاضا مدمدما.

واستولى على المعقل الخطير في ساعات. واستسلم قادة الفرس، حيث بعث بهم أبو موسى الى المدينة ليرى أمير المؤمنين فيهم رأيه..

**


على أن هذا المقاتل ذا المراس الشديد، لم يكن يغادر أرض المعركة حتى يتحوّل الى أوّاب، بكّاء وديع كالعصفور...

يقرأ القرآن بصوت يهز أعماق من سمعه.. حتى لقد قال عنه الرسول:

" لقد أوتي أبو موسى مزمارا من مزامير آل داود"..!

كان عمر رضي الله عنه كلما رآه دعاه ليتلو عليه من كتاب الله.. قائلا له:

" شوّقنا الى ربنا يا أبا موسى"..

كذلك لم يكن يشترك في قتال الا أن يكون ضد جيوش مشركة، جيوش تقاوم الدين وتريد أن تطفئ نور الله..

أما حين يكون القتال بين مسلم ومسلم، فانه يهرب منه ولا يكون له دور أبدا.

ولقد كان موقفه هذا واضحا في نزاع عليّ ومعاوية، وفي الحرب التي استعر بين المسلمين يومئذ أوراها.

ولعل هذه النقطة من الحديث تصلنا بأكثر مواقف حياته شهرة، وهو موقفه من التحكيم بين الامام علي ومعاوية.

هذا الموقف الذي كثيرا ما يؤخذ آية وشاهدا على افراط أبي موسى في الطيبة الى حد يسهل خداعه.

بيد أن الموقف كما سنراه، وبرغم ما عسى أن يكون فيه تسرّع أو خطأ، انما يكشف عن عطمة هذا الصحابي الجليل، عظمة نفسه، وعظمة ايمانه بالحق، وبالناس، ان راي أبي موسى في قضية التحكيم يتلخص في أنه وقد رأى المسلمين يقتل بعضهم بعضا، كل فريق يتعصب لامام وحاكم.. كما رأى الموقف بين المقاتلين قد بلغ في تأزمه واستحالة تصفيته المدى الذي يضع مصير الأمة المسلمة كلها على حافة الهاوية.

نقول: ان رأيه وقد بلغت الحال من السوء هذا المبلغ، كان يتلخص في تغيير الموقف كله والبدء من جديد.

ان الحرب الأهلية القائمة يوم ذاك انما تدور بين طائفتين من المسلمين تتنازعان حول شخص الحاكم، فليتنازل الامام علي عن الخلافة مؤقتا، وليتنازل عنها معاوية، على أن يرد الأمر كله من جديد الى المسلمين يختارون بطريق الشورى الخليفة الذي يريدون.

هكذا ناقش أبو موسى القضية، وهكذا كان حله.

صحيح أن عليّا بويع بالخلافة بيعة صحيحة.

وصحيح أن كل تمرد غير مشروع لا ينبغي أن يمكّن من غرضه في اسقاط الحق المشروع. بيد أن الأمور في النزاع بين الامام ومعاوية وبين أهل العراق وأهل الشام، في رأي أبي موسى، قد بلغت المدى الذي يفرض نوعا جديدا من التفكير والحلول.. فعصيان معاوية، لم يعد مجرّد عصيان.. وتمرّد أهل الشام لم يعد مجرد تمرد.. والخلاف كله يعود مجرد خلاف في الرأي ولا في الاختيار..

بل ان ذلك كله تطوّر الى حرب أهلية ضارية ذهب ضحيتها آلاف القتلى من الفريقين.. ولا تزال تهدد الاسلام والمسلمين بأسوأ العواقب.

فازاحة أسباب النزاع والحرب، وتنحية أطرافه، مثّلا في تفكير أبي موسى نقطة البدء في طريق الخلاص..

ولقد كان من رأي الامام علي حينما قبل مبدأ التحكيم، أن يمثل جبهته في التحكيم عبدالله بن عباس، أو غيره من الصحابة. لكن فريقا كبيرا من ذوي البأس في جماعته وجيشه فرضا عليه أبا موسى الأشعري فرضا.

وكانت حجتهم في اختيار أبا موسى أنه لم يشترك قط في النزاع بين علي ومعاوية، بل اعتزل كلا الفريقين بعد أن يئس من حملهما على التفاهم والصلح ونبذ القتال. فهو بهذه المثابة أحق الناس بالتحكيم..

ولم يكن في دين أبي موسى، ولا في اخلاصه وصدقه ما يريب الامام.. لكنه كان يدرك نوايا الجانب الآخر ويعرف مدى اعتمادهم على المناورة والخدعة. وأبو موسى برغم فقهه وعلمه يكره الخداع والمناورة، ويحب أن يتعامل مع الناس بصدقه لا بذكائه. ومن ثم خشي الامام علي أن ينخدع أبو موسى للآخرين، ويتحول التحكيم الى مناورة من جانب واحد، تزيد الأمور سوأ...

**


وكان من أهل القرآن، حفظا، وفقها، وعملا..

ومن كلماته المضيئة عن القرآن:

" اتبعوا القرآن..

ولا تطمعوا في أن يتبعكم القرآن"..!!

وكان من اهل العبادة المثابرين..

وفي الأيام القائظة التي يكاد حرّها يزهق الأنفاس، كنت تجد أبا موسى يلقاها لقاء مشتاق ليصومها ويقول:

" لعل ظمأ الهواجر يكون لنا ريّا يوم القيامة"..

**


وذات يوم رطيب جاءه أجله..

وكست محيّاه اشراقة من يرجو رحمة الله وحسن ثوابه.

والكلمات التي كان يرددها دائما طوال حياته المؤمنة، راح لسانه الآن وهو في لحظات الرحيل يرددها.

تلك هي:

" اللهم أنت السلام..ومنك السلام"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زياد ياسين
اداري
اداري
زياد ياسين


ذكر عدد المساهمات : 134
تاريخ التسجيل : 14/07/2010
العمر : 47

الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاخلاص .. وليكن ما يكون!!!   الاخلاص .. وليكن ما يكون!!! Emptyالإثنين سبتمبر 27, 2010 9:02 pm

ابو موسى الاشعري ..والله يا لينا لاول مره اسمع بهذا الصحابي رضي الله عنه
وتلخيص قصة حياته بموضوعك رائع ويا ريت لو نكون مثله او نقتدي فيه بجزء من حياتنا
يسلمو كتير وتقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاخلاص .. وليكن ما يكون!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الاقسام العامه :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: